أشارت دراسة هندية حديثة أن الصور الذاتية أو صور السيلفي تؤدي سنويا إلى وفاة العشرات منذ أن بدأ التبليغ عن مثل هذه الحوادث في العام 2011.
ومع انتشار استعمال الهواتف الذكية في أواخر العقد الأول من سنوات الألفين فإن انتشار ظاهرة السيلفي أدى إلى وفاة العشرات بسبب الحوادث الناجمة عن عدم انتباه بعض الأشخاص خصوصا في المناطق المفتوحة، حيث أشارت دراسة هندية حديثة إلى رقم مهول تم تسدجيله منذ 2011.
وحسب دراسة باحثين في معهد "All India Institute of Medical Sciences" في العاصمة الهندية نيوديلهي فإن عدد من لقوا حتفهم بسبب صور السيلفي في الفترة ما بين 2011 و 2017 بلغ ما يفوق 250 شخص، حيث اشارت الدراسة أن 72 في المئة من المتوفين رجال، كما اقترحت الدراسة انشاء مناطق "حظر السيلفي" في المناطق ذات الخطورة الكبيرة كالمنحدرات الجبلية أو البحرية وغيرها.
تحويل كودإخفاء محول الأكواد الإبتساماتإخفاء