أقوى أداة من مايكروسوفت لحرق نسخ Windows و linux على مفاتيح الـ USB و أقراص الـ DVD


أقوى أداة من مايكروسوفت لحرق نسخ Windows و linux على مفاتيح الـ USB و أقراص الـ DVD
أحد أهم البرامچ المتواجدة حاليا والتي من خلالها يمكن حرق جميع نسخ الويندوز على اي مفتاح USB او حتى على اقراص DVD. نعم هو برنامج Windows 7 USB DVD Download Tool ، يكفي ان هذ البرنامج مدعم من طرف شركة مايكروسوفت .Microsoft

هذا البرنامج الصغير يغنيك عن شراء نسخ الويندوز من محلات بيع الإلكترونيات والبرامج، فقط كل ما عليك هو تحميل اي نسخة ويندوز من على الويب و حرقها على مفتاح ال USB و تقوم مباشرة باستخدام نسخة الويندور لعمل Format لجهاز الحاسوب.

لهذا في هذه التدوينة سنقوم بعرض شرح تفصيلي بالصور لكيفية حرق اي نسخة ويندوز او لينيكس Linuxعلى مفتاح ال .USB

اولا عليك بالذهاب لهذا الرابط من اجل تحميل أداة Windows 7 USB DVD Download Tool. ثم تقوم بتثبيته بشكل عادي، تضغط على Next ثم على .Installer

ثم في الاخير سيتم تثبيتها بشكل سريع فهي صغيرة الحجم، بعدها تضغط على Finish

تقوم الآن بتشغيل الاداة بعد تثبيتها لتظهر لك على الشكل التالي، زر Browse من خلاله تستطيع جلب نسخة الويندوز تكون غالبا بصيغة  ISO التي تريد حرقها على مفتاح ال USB او قرص DVD. يجب ان تكون قد قمت بتحميل نسخة الويندوز Windows او اللينيكس Linux قبل ان تشرع في حرق النسخة.


بعدما تقوم بتحديد النسخة التي تريد عمل لها حرق، تضغط على Next كما يظهر في الصوره أسفله.


في المرحلة الموالية تقوم بتحديد اي صنف من الادوات تريد حرق النسخة عليه، هل على قرص DVD 1، أم على مفتاح 2 USB


إذا قمت بإختيار USB Device، قم بتحديد المفتاح الذي تريق حرق النسخة عليه. كذلك نفس الأمر بالنسبة لقرص ال.DVD

بعد الإنتهاء من جميع هذه المراحل تضغط على Begin copying سيشرع البرنامج على الفور بنقل ملفات النظام إلى مفتاح USB وبالتالي حرق النسخة (العملية سيأخذ بعض الوقت حسب قوة جهازك.(

بعد انتهاء عملية الحرق قم بإغلاق نافذة البرنامج . إذا ذهبت لرؤية محتوى مفتاح ال USB ستجد بالفعل ان ملفات النظام تم حرقها على المفتاح وتستطيع من الآن فصاعدا إستخدام المفتاح لعمل فورمات لأي جهاز بدون اي مشاكل، لكن للاشارة فلا يمكنك استخدام هذا المفتاح لنقل الملفات من جهاز لآخر، إذا اردت فعل هذا الامر عليك اولا بعمل فورمات للمفتاح اولا، بعدها يمكنك استخدامه بشكل عادي.


الكاتب: أسامة كجوط


شكرا لك ولمرورك