تعرف على هذه المنصة التي تحتوي كل ما تحتاجه في مجال صناعة الفيديوهات مدعومة بالذكاء الإصطناعي


تعرف على هذه المنصة التي تحتوي كل ما تحتاجه في مجال صناعة الفيديوهات مدعومة بالذكاء الإصطناعي
ليس هناك شك في أن الفيديو هو أحد أقوى أدوات التسويق المتوفرة للوصول إلى عملاء جدد والترويج لمنتجك أو خدمتك. لكن إنشاء محتوى فيديو فعال وجذاب يمكن أن يمثل تحديًا. سنشارك معك في هذه التدوينة موقع يضم مجموعة من الأدوات لإنشاء فيديو سيساعدك على تحقيق أهدافك التسويقية. الخدمة تدعى Surreal VINCI، وهي منصة مدعومة بالذكاء الاصطناعي لإنشاء مقاطع فيديو مذهلة بغض النظر عن تجربتك في المجال. من بين خيارات الموقع الرائعة نجد تحويل النص أو الصوت إلى فيديو، وأيضا دبلجة مقاطع الفيديو إلى أي لغة، مما يجعلها أكثر جاذبية وموجهة للسوق الأجنبي.

تعمل منصة إنشاء الفيديو Surreal VINCI على إحداث ثورة في مجال صناعة الفيديوهات من خلال أدواتها المبتكرة التي تعمل بالذكاء الاصطناعي. بينما يحول محول النص إلى الفيديو أي محتوى مكتوب إلى فيديو جذاب. علاوة على ذلك، تتيح أداة الدبلجة من للمستخدمين إنشاء مقاطع فيديو بأي لغة، وهي أداة تسمح تتيح لأي شخص إنشاء مقاطع فيديو بلغته الأم، دون الحاجة إلى تعلم برامج تحرير معقدة.


المنصة تدعم كذلك إضافة راوي مدعوم بتقنية الذكاء الإصطناعي AI إلى مقاطع الفيديو الخاصة بك بأي لغة، بما فيها اللغة العربية و الانجلزية وغيرها، وأيضا ترجمة الفيديو الخاص بك مع الصوت والكتابة المدمجة، وغيرها. وللبدء، سيتعين عليك التسجيل بالخيارات التي يقدمها لك الموقع وهي، استخدام حساب Google أو حساب Facebook الخاص بك. وبعد الانتهاء من تحرير الفيديو الخاص بك، سيطلب منك عنوان بريد حيث ستتوصل على رسالة مفاذها انتهاء العملية. وتأكد من أن لا تقوم بإغلاق علامة التبويب حتى يتم حفظ العملية. وفي الأخير، سيتم تنزيل الفيديو الخاص بك بتنسيق .mp4 ، وتتمثل ميزة إرسال بريد إلكتروني إليك في أنه إذا فقدت مقطع الفيديو الخاص بك يومًا ما ، أو حذفته عن طريق الخطأ ، فيمكنك تنزيله مرة أخرى.


مع أدواته القوية وواجهة سهلة الاستخدام، يعد Surreal VINCI مثاليًا لمنشئي المحتوى من جميع المستويات. سواء كنت شركة صغيرة تتطلع إلى إنشاء مقاطع فيديو تسويقية جذابة أو مستخدم YouTube يتطلع إلى إضافة بُعد إضافي إلى المحتوى الخاص بك، فإن Surreal VINCI هو بالفعل الأداة المثالية التي ستحتاجها.


الكاتب: سليمان المودن

شكرا لك ولمرورك